منتديات الم القلوب
منتديات الم القلوب. ... كل ما تبحث عنه تجدة في منتدي واحد تسلية وترفية برامج حوار تفضل ..شات واحدث الاغانى والافلام وبرامج نت وبرامج جوال ...
منتديات الم القلوب
منتديات الم القلوب. ... كل ما تبحث عنه تجدة في منتدي واحد تسلية وترفية برامج حوار تفضل ..شات واحدث الاغانى والافلام وبرامج نت وبرامج جوال ...
منتديات الم القلوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الم القلوب

منتديات الم القلوب. ... كل ما تبحث عنه تجدة في منتدي واحد تسلية وترفية برامج حوار تفضل ... منتدى وشات واحدث الاغانى والافلام وبرامج نت وبرامج جوال ...
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حيدر القلعاوي
مشرف
حيدر القلعاوي


الجنسية : عراقي
عدد المساهمات : 31
نقاط : 52651
تاريخ التسجيل : 08/07/2010

۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞  Empty
مُساهمةموضوع: ۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞    ۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞  Emptyالسبت يوليو 10, 2010 6:36 pm


۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞



في تفسير فرات الكوفي ج 1 صفحة 281 :


قال حدثنا فرات بن إبراهيم الكوفي معنعنا عن أبي جعفر محمد بن علي ع في قول الله [تعالى‏] مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ قال المشكاة العلم في صدر رسول الله ص فِي زُجاجَةٍ قال الزُّجاجَةُ صدر النبي [ص‏] [و من‏] صدر النبي [صدره‏] إلى صدر علي [بن أبي طالب ع‏] علمه النبي لعلي [ع‏] كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ [زَيْتُونَةٍ] قال نور العلم لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ قال [من إبراهيم خليل الرحمن إلى محمد رسول الله ص إلى علي [بن أبي طالب ص‏] لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ [قال‏] لا يهودية و لا نصرانية يَكادُ زَيْتُها يُضِي‏ءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى‏ نُورٍ قال يكاد العلم من آل محمد يتكلم بالعلم قبل أن يسأل عنه‏


قال حدثني جعفر بن محمد الفزاري معنعنا عن جابر رضي الله عنه قال أبو جعفر بلغنا و الله أعلم أن قول الله تعالى اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ فهو [نور] محمد ص كَمِشْكاةٍ [قال‏] المشكاة هو صدر نبي الله فِيها مِصْباحٌ و هو العلم الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ فزعم أن الزجاجة أمير المؤمنين و علم رسول الله [ص‏] عنده و أما قوله كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ قال لا يهودية و لا نصرانية يَكادُ زَيْتُها يُضِي‏ءُ قال يكاد ذلك العلم أن يتكلم فيك قبل أن ينطق به الرجل وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى‏ نُورٍ و زعم أن قوله فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ [قال‏] هي بيوت الأنبياء [ع‏] و بيت علي [بن أبي طالب ع‏] منها



..... 383 قال حدثني جعفر بن محمد الفزاري معنعنا عن أبي عبد الله [ع‏] في قوله [تعالى قول الله‏] اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الحسن مصباح [المصباح‏] و الحسين في زجاجة [الزُّجاجَةُ] كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ فاطمة كوكب دري من [بين‏] نساء العالمين يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ [زَيْتُونَةٍ] إبراهيم [الخليل‏] [زَيْتُونَةٍ] لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ يعني لا يهودية و لا نصرانية يَكادُ زَيْتُها يُضِي‏ءُ يكاد العلم ينبع منها


..... 384 قال حدثني جعفر بن محمد الفزاري معنعنا عن الحسين بن عبد الله بنّ جندب قال أخرج [خرج‏] إلينا صحيفة فذكر أن أباه كتب إلى أبي الحسن [ع‏] جعلت فداك إني قد كبرت و ضعفت و عجزت عن كثير مما كنت أقوى عليه فأحب جعلت فداك أن تعلمني كلاما يقربني من ربي [بربي‏] و يزيدني فهما و علما فكتب إليه قد [و قد] بعثت إليك بكتاب فاقرأه و تفهمه فإن فيه شفاء لمن أراد الله شفاه و هدى لمن أراد الله هداه فأكثر من ذكر بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم و اقرأها على صفوان و آدم قال علي بن الحسين ع إن محمدا ص كان أمين الله في أرضه فلما قبض محمد [ص‏] كنا أهل البيت أمناء الله في أرضه عندنا علم البلايا و المنايا و أنساب العرب و مولد الإسلام و إنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان و بحقيقة النفاق و إن شيعتنا لمكتوبون بأسمائهم [أسماؤهم‏] و أسماء آبائهم أخذ الله الميثاق علينا [و عليهم‏] يردون مواردنا و يدخلون مداخلنا ليس على ملة إبراهيم خليل الرحمن غيرنا و غيرهم إنا يوم القيامة آخذين بحجزة نبينا و نبينا آخذ بحجزة ربه و إن الحجزة النور و شيعتنا آخذين بحجزتنا من فارقنا هلك و من تبعنا نجا [مفارقنا] و الجاحد لولايتنا كافر و شيعتنا و تابع ولايتنا [و متبعنا و تابع أوليائنا لولايتنا] مؤمن لا يحبنا كافر و لا يبغضنا مؤمن من مات و هو محبنا [يحبنا] كان حقا على الله أن يبعثه معنا نحن نور لمن تبعنا و نور لمن اقتدى بنا من رغب عنا ليس منا و من لم يكن منا [معنا] فليس من الإسلام في شي‏ء بنا فتح الله و بنا يختمه و بنا أطعمكم الله عشب الأرض و بنا أنزل الله عليكم قطر السماء و بنا آمنكم الله من الغرق في بحركم و من الخسف في بركم و بنا نفعكم الله في حياتكم و في قبوركم و في محشركم و عند الصراط و عند الميزان و عند دخولكم الجنان إن مثلنا في كتاب الله كمثل المشكاة و المشكاة في [هو] القنديل فنحن المشكاة فِيها مِصْباحٌ و المصباح [هو] محمد ص على الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ نحن الزجاجة [الزُّجاجَةُ] كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ لا منكرة و لا دعية يَكادُ زَيْتُها نورها يُضِي‏ءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نور الفرقان [نُورٌ] عَلى‏ نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ لولايتنا مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ على أن يهدي من أحب لولايتنا حقا على الله أن يبعث ولينا مشرقا وجهه نيرا برهانه عظيما عند الله حجته [حقا على الله أن‏] يجي‏ء عدونا يوم القيامة مسودا وجهه مدحضة عند الله حجته حقا [حق‏] على الله أن يجعل ولينا رفيق النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهَداءِ وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً و حق [حقا] على الله أن يجعل عدونا رفيقا للشياطين و الكافرين و بئس أولئك رفيقا لشهيدنا فضل [أفضل‏] على الشهداء بعشر درجات و لشهيد شيعتنا على شهيد غيرنا سبع درجات نحن النجباء و نحن أبناء الأوصياء و نحن أولى الناس بالله و نحن المخلصون [المختصون المخصوصون‏] في كتاب الله و نحن أولى الناس بدين الله و نحن الذين شرع الله [لنا] دينه فقال الله شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ يا محمد و ما وصى به إبراهيم و إسماعيل [و إسحاق‏] و يعقوب فقد علمنا و بلغنا ما علمنا و استودعنا علمهم نحن ورثة الأنبياء و نحن ذرية أولي العلم أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ بآل محمد وَ لا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ و كونوا على جماعتكم كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ من أشرك بولاية علي بن أبي طالب ع ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ من ولاية علي إن الله يا محمد يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ [قال‏] من يجيبك إلى ولاية علي بن أبي طالب ع‏


..... 385 قال حدثني علي بن الحسين [معنعنا] عن الأصبغ بن نباتة قال كتب عبد الله بن جندب إلى علي بن أبي طالب ع جعلت فداك إني [إن‏] في ضعف فقوني قال فأمر علي الحسن ابنه أن اكتب إليه كتابا قال فكتب الحسن أن محمدا ص كان أمين الله في أرضه فلما أن قبض محمد [ص‏] و كنا أهل بيته فنحن أمناء الله في أرضه عندنا علم المنايا و البلايا و إنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان و حقيقة النفاق و إن شيعتنا لمعروفون [المعرفون‏] بأسمائهم و أنسابهم أخذ الله الميثاق علينا و عليهم [منا و منهم‏] يردون مواردنا و يدخلون مداخلنا ليس على ملة أبينا إبراهيم غيرنا و غيرهم إنا يوم القيامة آخذين بحجزة نبينا و إن نبينا آخذ بحجزة [ربه و الحجزة] النور و إن شيعتنا آخذين بحجزتنا من فارقنا هلك و من اتبعنا [تبعنا] لحق بنا و التارك لولايتنا كافر و المتبع لولايتنا مؤمن لا يحبنا كافر و لا يبغضنا مؤمن و من مات و هو محبنا كان حقا [حقيق‏] على الله أن يبعثه معنا نحن نور لمن تبعنا و هدى لمن اقتدى بنا و من رغب عنا فليس منا و من لم يكن منا فليس من الإسلام في شي‏ء بنا فتح الله الدين و بنا يختمه و بنا أطعمكم الله عشب الأرض و بنا من الله عليكم [آمنكم الله‏] من الغرق و بنا ينقذكم الله في حياتكم و في قبوركم و في محشركم و عند الصراط و الميزان و عند ورود [كم‏] الجنان.
و إن مثلنا في كتاب الله كمثل المشكاة و المشكاة هي [هو] القنديل و فينا المصباح و المصباح محمد ص و أهل بيته و الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ [نحن‏].
الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ علي بن أبي طالب [ع‏].
لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ معروفة لا يهودية و لا نصرانية يَكادُ زَيْتُها يُضِي‏ءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى‏ نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ و حقيق [حق‏] على الله أن يأتي ولينا يوم القيامة مشرقا وجهه نيرا برهانه عظيمة عند الله [تعالى‏] حجته و حقيق [حق‏] على الله أن يجعل ولينا رفيق الأنبياء و الشهداء و الصديقين وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً و حقيق [حق‏] على الله أن يجعل عدونا و الجاحد لولايتنا رفيق الشياطين و الكافرين و بئس أولئك رفيقا.
و لشهيدنا فضل على شهداء غيرنا بعشر درجات و لشهيد شيعتنا فضل على شهيد [الشهداء] غير شيعتنا بسبع درجات.
فنحن [نحن‏] النجباء و نحن أفراط الأنبياء و نحن خلفاء [الله في‏] الأرض و نحن المخصوصون [المخلصون‏] في كتاب الله و نحن أولى الناس بنبي الله و نحن الذين شرع الله لنا الدين فقال في كتابه شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَ ما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَ مُوسى‏ وَ عِيسى‏ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَ لا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ و كونوا على جماعة محمد ص كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
alamir kacem
عضو جديد



الجنسية : Algérien
عدد المساهمات : 4
نقاط : 52472
تاريخ التسجيل : 13/07/2010

۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞    ۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞  Emptyالثلاثاء يوليو 13, 2010 2:22 am

شكرا جزيلا لك موضوع قمة في الروووووووووووووعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
۞ ( في تفسير سورة النور ) ۞
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب في تفسير القرأن لاكبر العلماء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الم القلوب :: القسم الديني :: منتدى الدين الاسلامي-
انتقل الى: